اليوم الأول:
الجلسة الافتتاحية (ساعة وربع)
يديرها إعلامي/إعلامية، وتتضمن الكلمات التالية:
- خطاب السيد رئيس المجلس العربي: الدكتور منصف المرزوقي (15 دق).
- خطاب السيد نائب رئيس المجلس العربي: الدكتور أيمن نور (10 دق).
- خطاب السيدة نائبة رئيس المجلس العربي: الأستاذة توكل كرمان (10 دق).
- كلمة الدكتور أحمد علي باشيك رئيس مركز الدراسات المتقدمة بسراييفو (الشريك المحلّي) (5 دق).
- كلمة ممثل الأكاديمية الشبابية للمجلس العربي (شاب يتم اختياره من طرف زملائه) (5 دق).
- كلمة ممثل عن الدورة التكوينية للتقاضي الاستراتيجي للمجلس (شاب / شابة) (5 دق).
- كلمة لجنة الإشراف على المؤتمر: الأستاذة مسك الجنيد (5 دق).
ثم 5 جلسات عامة يكون بكل واحدة خمسة متحدثين ومدير للحوار (لمدة ساعة) يليها نقاش مفتوح (لمدة 15 دقيقة)،
الجلسة الأولى: تحديات الديمقراطية في العالم العربي في ظل التسلط الداخلي والعدوان الخارجي (ساعة وربع)
وتستعرض التأثير المتزايد للتسلط الداخلي والأزمات الاقتصادية والاجتماعية والعدوان الخارجي على مساعي تحقيق الديمقراطية في الدول العربية. وستكون الجلسة مدعوّة لتقديم عناصر إجابة بخصوص التساؤلات التالية:
ما هو تأثير الحرب العدوانية على غزة والأزمات الإقليمية على الإرادة الشعبية في مواجهة الاستبداد الداخلي؟ كيف يؤثر تصاعد الاستبداد والأزمات الاقتصادية والاجتماعية في الدول العربية على النضال من أجل الديمقراطية؟ كيف يمكن إعادة بناء الثقة في الديمقراطية؟ خاصة في ظل فقدان الشعوب الثقة في الأنظمة السياسية القائمة، واعتبار الديمقراطية أداة غربية فاقدة للمصداقية.
كيف يمكن مواجهة تلك التحديات ببناء نموذج ديمقراطي يعزز مطلب التحرر الوطني ويدعم استقلالية القرار السياسي؟ ما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه النخب السياسية والمجتمع المدني في تعزيز الديمقراطية؟ وكيف يمكن لهذه الفئات أن تكون حافزاً للتغيير الديمقراطي الحقيقي؟
الهدف من الجلسة: تحليل تأثير التسلط الداخلي والعدوان الخارجي على مساعي تحقيق الديمقراطية في العالم العربي، واستكشاف سبل بناء نموذج ديمقراطي يوازن بين مطلب التحرر الوطني وتعزيز الحريات السياسية.
إدارة الحوار: د. ريم الأصيل – سوريا – مستشارة عدالة اجتماعية – جامعة كامبريدج ببريطانيا.
أ. هشام قاسم – مصر – رئيس الجمهورية الجديدة للإعلام.
د. سعد الدين العثماني – المغرب – رئيس الحكومة السابق.
أ. طارق الهاشمي – العراق – نائب رئيس جمهورية العراق للفترة 2006-2013.
د. سهام بادي – تونس – وزيرة سابقة.
د. مروان الغفوري – اليمن – طبيب وباحث وروائي.
الجلسة الثانية: وضع الديمقراطية في العالم: التحديات والآفاق (ساعة وربع)
وتتناول بالبحث والتحليل حالة الديمقراطية في العالم اليوم، في ظل تصاعد التحديات التي تواجهها على مستوى عالمي، بما في ذلك انتشار الشعبوية، وتفاقم الاستبداد، وتراجع الثقة في المؤسسات الديمقراطية، إلى جانب ظهور أنماط جديدة من النضال الديمقراطي وآفاقها المستقبلية. وتتمحور هذه الجلسة حول عدة تساؤلات رئيسية تهدف إلى تسليط الضوء على الواقع الديمقراطي العالمي وما يمكن تعلمه من تجارب الدول المختلفة:
ما هي أبرز التحديات التي تواجه الديمقراطية على المستوى العالمي؟ وكيف يؤثر تزايد الشعبوية والاستبداد على استقرار الأنظمة الديمقراطية؟ ما هي العوامل التي تساهم في إعادة إحياء الثقة في الديمقراطية؟ وكيف يمكن للدول الديمقراطية الناشئة أو الهشة التعامل مع هذه التحديات؟ ما هي الآفاق المستقبلية للديمقراطية في ضوء هذه التحديات؟ وهل يمكن تحقيق توازن بين الاستقرار السياسي والحرية الديمقراطية في الأنظمة السياسية؟ ما الدروس التي يمكن استخلاصها من تجارب الدول الأخرى لتعزيز الديمقراطية في العالم العربي؟ وكيف يمكن نقل هذه التجارب بما يتلاءم مع خصوصيات المنطقة؟
الهدف من هذه الجلسة: تحليل التحديات التي تواجه الديمقراطية عالميًا، واستكشاف آفاق تطوير أنظمة ديمقراطية قوية ومستدامة، مع التركيز على الدروس المستفادة التي يمكن أن تساعد في تعزيز الديمقراطية في العالم العربي.
إدارة الحوار: سيلين الجريزي – المغرب – أكاديمية وخبيرة في الجيوبوليتيك ومحللة إعلامية.
د. حسن أوريد – المغرب – الكاتب والمفكر وأستاذ العلوم السياسية.
أ. محمد الخليل – موريتانيا – مدير مركز الجزيرة للدراسات.
أ. سلام الكواكبي – سوريا – مدير المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في باريس.
أ. خالد الآنسي – اليمن – محامي وحقوقي.
د. واثق السعدون – العراق – خبير الدارسات الخليجية في مركز دراسات الشرق الأوسط (أورسام) أنقرة.
الجلسة الثالثة: إعادة تعريف الديمقراطية في العالم العربي: نحو مشروع تحرري شامل (ساعة وربع)
وتتناول الجلسة كيفية بلورة تصور جديد للديمقراطية في العالم العربي، بحيث تصبح مشروعًا تحرريًا شاملاً يستجيب لتطلعات الشعوب في الحرية، العدالة الاجتماعية، والسيادة الوطنية. وستكون الجلسة مدعوّة لتقديم عناصر إجابة بخصوص الأسئلة المحورية التالية: كيف يمكن إعادة تعريف الديمقراطية في العالم العربي لتصبح أكثر ارتباطًا بمطالب التحرر الوطني والاستقلال السياسي؟ ما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه العدالة الاجتماعية في تعزيز مشروع ديمقراطي يخدم مصالح الشعوب بدلاً من القوى الاستبدادية؟ كيف يمكن حماية الديمقراطية من استغلال آلياتها من قبل القوى المعادية للديمقراطية؟ كيف يمكن تطوير شبكة الديمقراطيين العرب للعمل على تعزيز الديمقراطية باعتبارها جزءً من نضال تحرري أشمل؟
الهدف من هذه الجلسة: تقديم مراجعات وإسهامات في إعادة صياغة مفهوم الديمقراطية في العالم العربي ليصبح جزءً من مشروع تحرري يسهم في تحقيق الحرية والعدالة الاجتماعية والسيادة الوطنية، مع تصورات بخصوص آليات العمل العربي المشترك في توجيه النضالات الديمقراطية في المنطقة.
إدارة الحوار: عز الدين عبد المولى – تونس – مدير البحوث بمركز الجزيرة للدراسات.
د. نزار كريكش – ليبيا – مدير أكاديمية المجلس العربي.
د. محمد عفان – مصر – مدير الشرق أكاديميا بمنتدى الشرق وأستاذ محاضر.
أ. الأمين البوعزيزي / أ. جلال الورغي – تونس.
أ. نديم حوري – لبنان – المدير التنفيذي لمبادرة الإصلاح العربي.
د. حمود العودي – اليمن – أستاذ علم الاجتماع السياسي، رئيس التحالف المدني اليمني.
الجلسة الرابعة: الحاجة إلى رؤية مشتركة لديمقراطية عربية (ساعة وربع)
وتتناول الجلسة قراءة في مشروع ”العهد الديمقراطي العربي“ المطروح على النقاش والاعتماد من المؤتمر، ومدى الحاجة إليه في ظل التحديات الداخلية والخارجية المطر وحة على القوى المدافعة عن الديمقراطية في العالم العربي. هل يمكن أن تتوحد القوى المدافعة. عن الديمقراطية في المنطقة حول رؤية واحدة؟ ما هي المراجعات المطلوبة ؟ كيف يمكن بناء تلك الرؤية المأمولة والوسائل العملية لنشرها في عموم المنطقة؟ هل تحتاج القوى المدافعة عن الديمقراطية في مختلف الأقطار لدعم مثيلاتها في الأقطار الأخرى؟ وكيف؟ كيف السبيل لتفعيل شبكة الديمقراطيين العرب في ظل التطورات المتلاحقة في مختلف الأقطار؟
الهدف من هذه الجلسة: تنضيج مشروع ”العهد الديمقراطي العربي“ والنظر في مختلف المسائل العملية المرتبطة بتنزيله على أرض الواقع.
إدارة الحوار: أسوان شاهر – اليمن – إعلامية.
أ. حسين جيدل – الجزائر – صحفي وحقوقي.
د. أسامة رشدي – مصر – سياسي وحقوقي.
أ. ماهر مذيوب – تونس – عن مبادرة شبكة البرلمانيين الديمقراطيين العرب.
أ. عبد الرحمان الجبوري – العراق – رئيس أكاديمية التطوير السياسي والحكم الرشيد.
أ. قاسم الصديق – لبنان – مستشار تقييم السياسات العمومية.
الجلسة الخامسة: هل توفر الديمقراطية حلولًا للقضية الفلسطينية (ساعة وربع)
وتتناول الجلسة الآليات المتاحة للحركة الديمقراطية العربية، خاصة مستقبلا بعد اعتماد” العهد الديمقراطي العربي“ لدعم القضية الفلسطينية وكل قضايا التحرر في المنطقة العربية، ومن أجل المساهمة في تحرير الأرض وصد العدوان وردع المعتدين. أي دور لشبكة الديمقراطيين العرب والشبكة العربية لمكافحة الإفلات من العقاب في دعم صمود الشعب الفلسطيني؟ ما هي الفرص الممكنة في مجال التقاضي الاستراتيجي لتعزيز العدالة والمساءلة، وللضغط السياسي والقانوني على الاحتلال ومحاسبته على جرائمه أمام المحاكم الدولية والمنظمات الحقوقية؟ كيف يمكن توثيق الجرائم وإيصال صوت الضحايا من أجل تحقيق العدالة المنشودة في فلسطين ولبنان وسوريا وكل المنطقة؟ كيف يمكن المساهمة في إنهاء الاحتلال كجزء من عملية التحول الديمقراطي الشامل في المنطقة؟
الهدف من الجلسة: البحث عن وسائل ديمقراطية فعالة لدعم الحقوق الفلسطينية وإنهاء الاحتلال كجزء من مسار تحرري شامل في المنطقة العربية.
إدارة الحوار: أ. المعتصم بالله الكيلاني – سوريا – مدير بوابة التقاضي الاستراتيجي بالمجلس العربي
أ. هالة عاهد – الأردن – محامية ومدافعة عن حقوق الإنسان.
أ. إسراء عبد الفتاح – مصر – ناشطة حقوقية ممن رموز ثورة 25 يناير.
أ. جواد فيروز – البحرين – رئيس منظمة سلام للديمقراطية وحقوق الإنسان.
أ. يحي العسيري – السعودية – عضو مؤسس وأمين سابق حزب التجمع الوطني – مؤسس منظمة القسط لحقوق الإنسان.
أ. توفيق الحميدي – اليمن – رئيس مركز سام لحقوق الإنسان – النمسا.